الجمعة، 15 مارس 2013

"كلنا خالد سعيد" للرئيس مرسي عقب كلمته اليوم: كفاية شعارات وخطب


انتقدت صفحة "كلنا خالد سعيد" على موقع "فيس بوك" خطاب الرئيس محمد مرسي لضباط وجنود الأمن المركزي، الذي قال فيه إن هذا هو "عبورنا الثالث"، بعد أن كان العبور الأول في أكتوبر 1973 وكانت الشرطة جزءا منه، والثاني 25 يناير 2011 وكانت الشرطة في القلب منه أيضا، ثم العبور الثالث بعد الانتخابات الرئاسية والتوجه إلى الاستقرار، والشرطة في القلب منها والحراس لها.
وتساءل "أدمن" الصفحة": "سيادة الرئيس، لعلنا نذكرك أن يوم 25 يناير تم اختياره من قبل الداعين للثورة بسبب رمزيته لما قامت به وزارة الداخلية على مر العصر السابق من قمع، وتحولت ليد يبطش بها النظام ضد كل أنواع معارضيه، فكيف نفسر حديثك بأن الشرطة كانت في القلب منها؟". وأضاف: "بدلا من هذا الكلام الذي يقلب الوقائع، في محاولة واضحة للتقرب من ضباط وجنود الأمن المركزي، أليس من الأولى أن يقدم الرئيس خطة لإصلاح العلاقة بين المواطنين والداخلية؟ أليس من الأولى أن يضع أمام الشعب خطة لإصلاح قطاع الأمن المركزي، الذي يعتمد بشكل أساسي على أعداد كبيرة من المجندين الإجباريين من غير المتعلمين، ويضعهم في خط المواجهة مع المتظاهرين؟ أليس من الأولى أن ينفذ إصلاحات هيكيلية تعيد هيبة رجل الشرطة وتؤهله للقيام بدوره على خير وجه، وتحفظ للمواطن كرامته؟"، مختتما كلامه برسالة إلى الرئيس، قائلا: "سيادة الرئيس، كفاية شعارات وخطب".

غلق صفحة "آسف يا ريس" على "فيس بوك".. و"الأدمن": ترقبوا حملات الاعتقال


أغلقت إدارة موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صفحة "أنا آسف يا ريس"، أكبر الصفحات المؤيدة للرئيس السابق حسني مبارك.
واتهمت إدارة الصفحة حكومة الدكتور هشام قنديل بالتسبب في غلقها، وكتب أدمن الصفحة على حسابه على "تويتر"، شكرا للديمقراطية، التي حققتها لنا حكومة الإخوان، من خلال غلق صفحتنا على الفيس بوك، وترقبوا حملات اختفاء واعتقال الإدارة قريبا".

الأربعاء، 13 مارس 2013

والد طالبة "قصيدة هجاء الرئيس": أشعر بالخوف على ابنتي


قال سيد هاشم، والد الطالبة سالي التي تم تحويلها للتحقيق بسبب قصيدة ضد الرئيس محمد مرسي، تحمل اسم "حس بينا يا سيادة الرئيس"، إن مديرة المدرسة طردتهما من غرفتها، وإنه سيلجأ للقانون لاسترجاع حق ابنته.
وتابع هاشم، في اتصال هاتفي مع برنامج مصر الجديدة، "حديث المديرة يشير إلى إننا في دولة غاب عنها القانون، وأشعر بالخوف على ابنتي".